بسم الله الرحمن الرحيم
كل عائله صغيرة كانت أو كبيره والديها ضحية منسيه أكلة لحما ورميت عظما ولا احد يحس بمعاناته ولا بي نفسيتها ولا بشعورها وإحساسها نعم والضحايا يختلفون بالمسامي أو بالقرب ولكن هم يجتمعون بتضحياتهم وهي بالغالب تتشابه أو هي بالأصح تتشابه ..
ومن اغرب شي في انه إذا سمع أحدا بي ضحية من هذه الضحاياء تأثر وتألما وومكن من شدة التأثر إن يبكي أو يهب للمساعدة بي أي شكل مع العلم إن في بيته أو في عائلته من يشبه هذه الضحية في معاناتها أو كثر ومن هؤلا الضحايا في المجتمعات لا تتعدي خمسة أنواع .
أم أب . ضحي بالغالي والرخيص لي أولاده وبعد إن كبرو وتمكنوا نسوى ماعمل والدهم ..أو أم .ضحت بشبابه وعمره ومتعة الحياة لي اجل أولادها وبلا خر رميت أو نسيت وكلا ذهب إلي عالمه ..أو أخ.اكبر مات والده وورب وصهر وضحي وعمل كل شي في حياته ولم يري مستقبله ولم يعمل شي لنفسه وكل شي لي الإخوان والأخوات .وبعد ما كبر وكبرو جحدوه هذا الأخ وليتهم اكتفوا بال صاروا يطلقون عليه صفات كانوا هم السبب فيها ...أو أخت.كبيره لم تتمتع بالحياة ولم تتمتع بالشباب ولم تتمتع بالعيشة الهينة عاشت طول حياتها للتربية ولطبخ والنفخ والغسيل وراحة من في البيت ولما استغنوا عنها نسوها ..عم ..أو خل..ولا يفرق المسمي اكرمو وربو وعلموا وسهروا أغلا من أبنائهم وبلا خر لم يلتفتوا عليهم ..
هذا بني ادم كما وصفه الله عوجل في تحمله الامانه التي لم يصونه وقال عز من قايل .( {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً }الأحزاب72)
نعم هي أمانه لم يصونوها ولم بودها وذا سمعوا بها تاثروا بها أليس بالا حرا إن الإنسان يبدأ بي نفسه ويتساءل عمن خدمه وهل آدا الأمانة نحوه وهل أدي الدين نحوه ..تمني من الإخوان ولأخوات إن كل واحد يراجع ملف حياته وهل سدد الدين وهو أمانه في رقبته أم لا ..لكم ازكي سلامي
كل عائله صغيرة كانت أو كبيره والديها ضحية منسيه أكلة لحما ورميت عظما ولا احد يحس بمعاناته ولا بي نفسيتها ولا بشعورها وإحساسها نعم والضحايا يختلفون بالمسامي أو بالقرب ولكن هم يجتمعون بتضحياتهم وهي بالغالب تتشابه أو هي بالأصح تتشابه ..
ومن اغرب شي في انه إذا سمع أحدا بي ضحية من هذه الضحاياء تأثر وتألما وومكن من شدة التأثر إن يبكي أو يهب للمساعدة بي أي شكل مع العلم إن في بيته أو في عائلته من يشبه هذه الضحية في معاناتها أو كثر ومن هؤلا الضحايا في المجتمعات لا تتعدي خمسة أنواع .
أم أب . ضحي بالغالي والرخيص لي أولاده وبعد إن كبرو وتمكنوا نسوى ماعمل والدهم ..أو أم .ضحت بشبابه وعمره ومتعة الحياة لي اجل أولادها وبلا خر رميت أو نسيت وكلا ذهب إلي عالمه ..أو أخ.اكبر مات والده وورب وصهر وضحي وعمل كل شي في حياته ولم يري مستقبله ولم يعمل شي لنفسه وكل شي لي الإخوان والأخوات .وبعد ما كبر وكبرو جحدوه هذا الأخ وليتهم اكتفوا بال صاروا يطلقون عليه صفات كانوا هم السبب فيها ...أو أخت.كبيره لم تتمتع بالحياة ولم تتمتع بالشباب ولم تتمتع بالعيشة الهينة عاشت طول حياتها للتربية ولطبخ والنفخ والغسيل وراحة من في البيت ولما استغنوا عنها نسوها ..عم ..أو خل..ولا يفرق المسمي اكرمو وربو وعلموا وسهروا أغلا من أبنائهم وبلا خر لم يلتفتوا عليهم ..
هذا بني ادم كما وصفه الله عوجل في تحمله الامانه التي لم يصونه وقال عز من قايل .( {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً }الأحزاب72)
نعم هي أمانه لم يصونوها ولم بودها وذا سمعوا بها تاثروا بها أليس بالا حرا إن الإنسان يبدأ بي نفسه ويتساءل عمن خدمه وهل آدا الأمانة نحوه وهل أدي الدين نحوه ..تمني من الإخوان ولأخوات إن كل واحد يراجع ملف حياته وهل سدد الدين وهو أمانه في رقبته أم لا ..لكم ازكي سلامي